في بلدة صغيرة في أوروبا الشرقية في القرن التاسع عشر ، كانت هناك جالية يهودية تعيش في تقليد قوي للغاية. كان للمدينة كنيس رائع كان غالبًا مركزًا للمناقشات الدينية ، حيث اجتمع الحاخامات لمناقشة إيمانهم بعمق.
في وسط هذا المجتمع عاش صبي يدعى سانتوكينو ابن الحاخام ردووان كميل وهو شخصية بارزة ، عرف سانتوك بذكائه ولكن فضوله الكبير غالبا ما قاده إلى أشياء اعتبرت غير لائقة خاصة في نظر عائلته المحافظة.
كان عمه فيريانتو أحد أفراد عائلة سانتوكينو الذي أصبح مثالاً.
قبل بضع سنوات ، قرر فيريانتو اعتناق الإسلام ، مما جعله شخصية أقل قبولًا في المجتمع اليهودي. ومع ذلك ، لا يزال فيريانتو يحاول الحفاظ على العلاقات مع عائلته ، وخاصة ابن أخيه ، سانتوك.
في أحد الأيام ، جاء لزيارة منزل عائلة الحاخام. على الرغم من أن ...