* قال ابن تيمية رحمه الله: “وما زال السلف يكرهون تغييرَ شعائرِ العربِ حتى في المعاملات وهو التكلّم بغير العربية إلاّ لحاجة”. (الفتاوى)
قال [ابن النقيب] رحمه الله: “وإنّما يعرف فضل القرآن مَنْ عرف كلام العرب، فعرف علم اللغة وعلم العربية، وعلم البيان، ونظر في أشعار العرب وخطبها ”(الفوائد المشوق) .
قال بروكلمان: « بلغت العربية بفضل القرآن من الاتساع مدىً لا تكاد تعرفه أيُّ لغةٍ أخرى من لغات الدنيا".
* قال ابن تيمية رحمه الله: “فإنّ اللسان العربي شعار الإسلام وأهله،” (اقتضاء الصراط المستقيم). وقيل: وكل فتى نشأ بلا إعراب. فذاك عندي مثل الغراب. وإن رأيته لخود عاشقا. فقل لها دعي الغراب الناعقا