Видео

السيد رئيس الكنيست، لقد استمعت للمتحدثين الذين تحدثوا عن وضع وزارة الخارجية. يزعمون أنها مفككة، بدون توزيع واضح للأدوار داخل الوزارة. من يقول هذا، زملائي في إسرائيل بيتنا، يش عتيد، أو المعسكر الصهيوني؟ يثير ذلك لدي انزعاجًا بسبب أنكم كنتم شركاء رئيسيين في الحكومات السابقة التي شهدت نفس الحالة بالضبط. إذًا، ما الذي تغير؟ اليوم، يقود النائب نخمان شاي وزارة الشؤون الاستراتيجية ووزارة التعاون الإقليمي، وتبقى وزارة منفصلة. هذا هو نفس الوضع كما كان أثناء حكم شمعون بيريز. في وقت لاحق، كانت بقيادة تسيبي ليفني، التي طالبت بها، وبعد ذلك، بقيادة حاييم رامون، وبعد ذلك، بقيادة يوفال شتاينيتس. وزارة الشؤون الشتاتية بقيت منفصلة، وما زالت منفصلة. لم يتغير شيء. لم أسمع كلمة من أي منكم حول هذه القضايا. في الواقع، طلبتم وزارات متنوعة لأنفسكم. الاختلاف الوحيد هو أنكم الآن في المعارضة. كمعارضة، أنتم تستعدون للعمل في وزارة الخارجية، التي لم تكن موجودة من قبل. ولكنكم تقولون، 'تمتعوا.' سمعت ذلك على الأقل، لذلك على الأقل، بصرف النظر عن ذلك، يمكننا أن نجادل فيه. ولكن هناك شيء لا يمكن جدله: لمدة عام تقريبًا، كنت هناك وفعلت ذلك بناءً على طلب صريح من أفيجدور ليبرمان، الذي لم يكن يرغب في أي شخص آخر. هذا الاتفاق كان مدعومًا بالكامل من يائير لبيد وتسيبي ليفني، اللذان كانا وزراء كبارًا في الحكومة والآن يشرحان لنا أن مثل هذا الوضع غير مقبول. أنا مستعد لقبول اقتراحات لتحسين الأمور، وتوصيات لتصحيح الأوضاع، والانتقادات البناءة. ولكن شيء واحد، أيها الأصدقاء، أنا غير مستعد لقبوله، وهو حملة التشهير التي تشنونها، والتي تصرخ إلى السماء. هناك العديد من البلدان الأخرى أيضًا، ليس هناك الكثير في العالم، ولكن لدي علاقات مع 200 دولة، ونحن نحتفظ بعلاقات مع 161 دولة. ولكن ذلك لا يعني أننا لا نحتفظ بعلاقات مع العديد من البلدان الأخرى. يمكنني أن أعد على أصابع يدي العدد الذي لدينا من البلدان التي ليس لديها علاقات معنا، وعلاقاتنا تتقلص باستمرار. نحن نسمع تصريحاتكم. أنتم تنهون بالطريقة المعروفة والمألوفة. تفتحون معركة جانبية ضد إسرائيل في المنتديات الدولية، خاصة في قارة أوروبا في بعض البلدان التي تنتقدونها، حيث هناك العديد من اليهود والمسلمين واليساريين الذين يعملون معًا على جدول أعمال معادي للسامية ومعادي لإسرائيل. هذه قصة جديدة، ولكن بعضها هو قصة قديمة. جمعت ذلك قبل 30 عامًا عندما كنت سفيرًا هناك. كان ذلك قبل بضع سنوات فقط. داود بن غوريون أسس هجرة إسرائيل من هذه المؤسسات. قال: 'من هنا جيد.' هذا أمر جديد، ولكن ما هو جديد، وتتجاهلونه تمامًا، هو أنه يتم إلغاؤه واحدًا تلو الآخر. الأمر الجديد هو عدد البلدان الرائعة التي تأتي إلينا بوتيرة مذهلة لتعزيز علاقاتها معنا. تقولون: 'ما هي دولة صغيرة، جيتار.' هناك مثل هذه، ولكن الشيء الملفت للنظر هو التأثير الدولي في مجموعة متنوعة من المجالات. وبالتالي، سنستمر في القيام بذلك. أشكر رئيس الوزراء في إسرائيل، النائب بنيامين نتنياهو."

هاذي من يافع جبل موفجه مديرية سرار