Видео

بغيت شيخ مزيان للحفر على كنز

ماسة اكلو تزنيت حلف الامازيغي

Liheeeeed

Salam khouya nordin kanchkrok 3la lm3lemat bzaf omakrhnach chihl9a 3la imntagn o irguitn

♓♓❤❤

محتوى لائق ورائع في زمن التفاهة

Lml khaya mo7tawa nadi❤❤

ممكن شي حلقة على القايد المتوݣي

سلام عليكم قبيلة اسندالن جيران قبيلة كطيوة

بغيت ناس مزيانين يمشيو لمصر لاستخراج كنوز

لا اريد سحر ولا شعودة اريد ناس مزيانين ماشيين فطريق آلله لاستخراج كنوز في دولة مصر وشكرا

سلام عليكم بغيت ناس مزيانين ماشيين فطريق آلله بعاد على الدجل والسحر والشعوذة يمشيو معاي لمصر لواحد لكنز

Tanmirt nk agmane ❤

أمازيغي و أفتخر و للأمازيغية أنتسب ولا عزاء للقوادة العرب

فما يخص دور التقب الموجود جانب كل باب خشبي هو لدخول القطط لاصطياد الفئران وليس للتهوية فقط وكذلك هناك حصة تعطى للقط من كل شخص عبارة عن اكلة للقطة ويتم قياسها بالمغراف الخشابي كمقدار مخصص للقط ومفروض من كل صاحب غرفة اعطائه كنصيب للقط

فين غبرتي اسي نور الدين

سبحان الله الشلوح كيشبهوا لليهود 😅😅

علي بومروان انا من الحفدة ظيالو كانوا كيحكيو لينا قصتو راه عندو احفاد امجاضن راه تعداو عليه وبغاو اديو بناتو للمراقص ومبغاوش اعطيوه التيساع

استمر في مثل هذه الفيديوهات التاريخية

تبارك الله عليك ، تقديم رائع و واضح.

ما دمنا نعيش في وطن واحد وتجمعنا القرابة والدم والدين لن نكون أبدا أعداء لن نكون الا كما قال الله جل وعلى في كتابه الكريم وكونوا عباد الله إخوانا صدق الله العظيم

اسي تلمت رك كتوتق اليهود في المغرب يعني ارض الميعاد من بعد فلسطين شعب منبود نجس كلامك صهيوني مقصود او غير مقصود أنت بوق يهودي

محتوى رائع ادمنت مشاهدة فيديوهاتك

ع صح*وسلام

Odayn houwa ODIN pagan god

محتوى رائع جدا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، لذي سؤال: هل السملاليين شرفاء ؟ أنا كنعرف عائلة السملالي الحسني الإدريسي بمدينة فاس و هم شرفاء من أهل البيت. @سوس العالمة

سوس اصل الامازيغ في شمال افريقيا

كنظن البرانيس هما جبالة

زرت أكادير بعد المسيرة بأيام قليلة، كانت مدينة جميلة و أهلها أناس طيبين

احسنت

Tanmert nk f isisfiwn

أشفق عليكم إذ تضيعون في التفاصيل وتضيعون جواهر الأمور أليست الإنسانية كل لايتجزا واحدة المصدر وواحدة المصير وكل مافوق التراب تراب اوليست الاعتبارات الترابية من اورثت الإنسانية كوراث وحروب أهلكت الحرث والنسل إن دعاة القبلية وماعليهاجهلة عنصريون فاشيون جهلة لأنهم يتجاهلون إن كل مافوق التراب تراب جهلة لانهم يرون الناس تحيى وترجع لأصلها الترابي وتتوارى تحت التراب كأنها لم تكن ومع ذلك تكابر الجهلة المتخلفة الفاسدة المفسدة بإسم الدين مرة باسم القبيلة أو الحزب أو الجماعة أو مثيلاتها من مقررات ومفردات قاموس وناموس إبليس الذي اقسم بإفساد الإنسان والإنسانية قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَٰذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا (62) قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ هذه هي سبيل إبليس وقد خاب من اهتدى به وصل اللهم وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين امين والحمد لله رب العالمين

تحت عنوان “حقائق قد تصدم بعض الأمازيغ" كتب الباحث الأمازيغي وخريج دار الحديث الحسنية عبد السلام أجرير،تدوينة مطولة حول مجموعة من الأمور التي صارت عند أصحاب الحركة الأمازيغية من المسلمات.... جاء في تدوينة عبد السلام أجرير : “بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول: - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970م على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال. - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا. - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل. هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي… وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)… وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له… كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي… إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية… يتحسر الإنسان عندما يرى أنسانا يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه… إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه -رجاء- لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم. ملاحظة: لمن لم يعجبه كلامي هذا أقول: قبل أن تسبني أو تتهمني أو تتهكم علي… اذهب وابحث وأتني بما يدفع هذا التحدي الذي أعلنته عليك، وأجبْ عن هذه الإشكالات بعلم وإحالات لتنورنا وتنور جميع الناس، وبعدها أعاهدك أمام الله تعالى وأمام الناس بأني سوف أتراجع عن أي مسألة يتبين لي خطؤها. والله الموفق للصواب”. ✍عبد السلام أجرير✍

تحت عنوان “حقائق قد تصدم بعض الأمازيغ" كتب الباحث الأمازيغي وخريج دار الحديث الحسنية عبد السلام أجرير،تدوينة مطولة حول مجموعة من الأمور التي صارت عند أصحاب الحركة الأمازيغية من المسلمات.... جاء في تدوينة عبد السلام أجرير : “بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول: - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970م على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال. - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا. - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل. هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي… وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)… وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له… كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي… إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية… يتحسر الإنسان عندما يرى أنسانا يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه… إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه -رجاء- لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم. ملاحظة: لمن لم يعجبه كلامي هذا أقول: قبل أن تسبني أو تتهمني أو تتهكم علي… اذهب وابحث وأتني بما يدفع هذا التحدي الذي أعلنته عليك، وأجبْ عن هذه الإشكالات بعلم وإحالات لتنورنا وتنور جميع الناس، وبعدها أعاهدك أمام الله تعالى وأمام الناس بأني سوف أتراجع عن أي مسألة يتبين لي خطؤها. والله الموفق للصواب”. ✍عبد السلام أجرير✍

تحت عنوان “حقائق قد تصدم بعض الأمازيغ" كتب الباحث الأمازيغي وخريج دار الحديث الحسنية عبد السلام أجرير،تدوينة مطولة حول مجموعة من الأمور التي صارت عند أصحاب الحركة الأمازيغية من المسلمات.... جاء في تدوينة عبد السلام أجرير : “بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول: - لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970م على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال. - لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا. - لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل. هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي… وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)… وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له… كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي… إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية… يتحسر الإنسان عندما يرى أنسانا يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه… إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه -رجاء- لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم. ملاحظة: لمن لم يعجبه كلامي هذا أقول: قبل أن تسبني أو تتهمني أو تتهكم علي… اذهب وابحث وأتني بما يدفع هذا التحدي الذي أعلنته عليك، وأجبْ عن هذه الإشكالات بعلم وإحالات لتنورنا وتنور جميع الناس، وبعدها أعاهدك أمام الله تعالى وأمام الناس بأني سوف أتراجع عن أي مسألة يتبين لي خطؤها. والله الموفق للصواب”. ✍عبد السلام أجرير✍

Année de la situation initiale : 1755 Année de la situation symétrique : 1760/1765/1770/1775/1780/1785/1790/1795/1800/1805/ 1810/1815/1820/1825/1830/1835/1840/1845/1850/1855/1860/ 1865/1870/1875/1880/1885/1890/1895/1900/1905/1910/1915/ 1925/1930/1935/1940/1945/1950/1955/1960/1965/1970/1975/ 1980/1985/1990/1995/2000/2005/2010/2015/2020/ 2025/etc. Le premier séisme a eu lieu en 1730 et non en 1731,année qui correspond bien à 1755 et 1960. Vigilance au prochain ramadan entre les mois de mars et novembre 2025! Mohammed Hifad

تحية لك . بالتوفيق و المزيد من العطاء.

احسن قناة بالنسبة لي ❤❤❤

تبارك الله عليك

فعلا ، معلومات ومعطيات غير محينة و كثير منها غير صحيح، خاصة الحديث عن ممالك يهودية او هجرات عبر البحر،أو حاجة المسلمين لليهود، المعروف ان الدول الأوربية هي التي اختارت بعض اليهود لتسلم أسرار بعض الصناعات او التجارة ضد على المسلمين، لي كان داىما هناك تعاون يهودي مع المستعمر.

💚❤👍✡🕎❤💚👍

اهل الشبانات باقيين كاينين في مدينة الصويرة وايضا العلوج واهل اگادير و البوخاري....اتى بهم سيدي محمد بن عبد الله لاعمار مدينة الصويرة عند تاسيسها

اخي عمل فيديوا على منطقة دكالة و منطقة حاحا

تبارك الله عليك أتاكمات❤

رحم الله اجدادي امسكين ،السمان الاصليين لأكادير

بورك فيكم وفي احياء هذا الثرات العظيم التليذ

بارك الله فيك

ماشاء الله

تحية وبرنامج ناجح انا اصولي من المنطقة وكل معلوماتك صحيحة اققيرن ادريان الخ... وشكرا جزيلا