Видео

الاسم...هو العنوان

أولا : خطب النبي صلى الله عليه وسلم كانت قصيرة وليس كما يفعل الخطباء اليوم ، قال عليه الصلاة والسلام: (خَطَبَنَا عَمَّارٌ، فأوْجَزَ وَأَبْلَغَ، فَلَمَّا نَزَلَ قُلْنَا: يا أَبَا اليَقْظَانِ، لقَدْ أَبْلَغْتَ وَأَوْجَزْتَ، فلوْ كُنْتَ تَنَفَّسْتَ، فَقالَ: إنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّ طُولَ صَلَاةِ الرَّجُلِ، وَقِصَرَ خُطْبَتِهِ؛ مَئِنَّةٌ مِن فِقْهِهِ، فأطِيلُوا الصَّلَاةَ، وَاقْصُرُوا الخُطْبَةَ، وإنَّ مِنَ البَيَانِ سِحْرًا)رواه مسلم ثانيا : بعض الأحاديث النبوية هي جزء مما قاله عليه الصلاة والسلام في خطبه كما صرّح بعض الصحابة بذلك في كثير من الأحاديث ، فمنها : ما رواه مسلم من حديث جابر بن عبدالله قال : (خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فحمِدَ اللهَ، وأثْنى عليه بما هو له أهْلٌ، ثُم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ.......) ومنها قول أبي بكر الصديق : (قام فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عامَ أوَّلَ على المنبرِ ثمَّ بكَى فقال : سلُوا اللهَ العفوَ والعافيةَ فإنَّ أحدًا لم يُعْطَ بعد اليقينِ خيرًا من العافيةِ) صحيح الترمذي ومنها حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: (سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقرأُ على المنبرِ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ألا وإنَّ القوَّةَ الرَّميُ ثلاثَ مرَّاتٍ) صحيح ابن ماجة وقد عُنِيَ بعض العلماء بجمع ما ورد من ذلك في مؤلفات خاصة منها : 1. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم، لعلي بن محمد المدائني (ت224هـ) 2. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي أحمد العسّال (ت 349هـ). 3. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي الشيخ الأصبهاني (ت369هـ) . 4. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي نُعيم الأصبهاني (ت430هـ) . 5. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي العباس جعفر بن محمد المستغفري (ت432هـ) 6. "الخُطب الأربعون المعروفة بالوَدْعانية"، جمعها القاضي أبو نصر محمد بن علي بن ودعان الموصلي (ت 494هـ). 7. "خُطب الرسول صلى الله عليه وسلم"، لأبي العباس الخضر الإربلي الشافعي (ت567هــ) . ثالثا : أكثر خطب النبي صلى الله عليه وسلم كانت قرآن فقط ، كما دلت عليه بعض الأحاديث، ومن ذلك ما رواه مسلم عن أم هشام بنت حارثة بن النعمان قالت: (ما حَفِظْتُ ق، إلَّا مِن في رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، يَخْطُبُ بهَا كُلَّ جُمُعَةٍ) السبب في كون خطب النبي صلى الله عليه وسلم كان أكثرها بالقرآن فقط أمور من أهمها : ١-الصحابة كانوا عربا يفهمون القرآن ولا يحتاجون إلى شرح وتوضيح كثير كما يحتاجه الناس اليوم، والقرآن فيه ما يكفي من الأحكام والآداب والأخبار والمواعظ. ٢- أن الخطبة كل ما يقال فيها هي أمور شرعية دينية والنبي صلى الله عليه وسلم لا يقول شيئا من ذلك من عنده بل بنزول الوحي به، وما كان الوحي ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم إلا عند الحاجة بحسب الوقائع والأحداث ، وأما في خطبة الجمعة فيقتصر على ما نزل به الوحي سابقا وأعظم ما نزل به الوحي هو القرآن الكريم.

أولا : خطب النبي صلى الله عليه وسلم كانت قصيرة وليس كما يفعل الخطباء اليوم ، قال عليه الصلاة والسلام: (خَطَبَنَا عَمَّارٌ، فأوْجَزَ وَأَبْلَغَ، فَلَمَّا نَزَلَ قُلْنَا: يا أَبَا اليَقْظَانِ، لقَدْ أَبْلَغْتَ وَأَوْجَزْتَ، فلوْ كُنْتَ تَنَفَّسْتَ، فَقالَ: إنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّ طُولَ صَلَاةِ الرَّجُلِ، وَقِصَرَ خُطْبَتِهِ؛ مَئِنَّةٌ مِن فِقْهِهِ، فأطِيلُوا الصَّلَاةَ، وَاقْصُرُوا الخُطْبَةَ، وإنَّ مِنَ البَيَانِ سِحْرًا)رواه مسلم ثانيا : بعض الأحاديث النبوية هي جزء مما قاله عليه الصلاة والسلام في خطبه كما صرّح بعض الصحابة بذلك في كثير من الأحاديث ، فمنها : ما رواه مسلم من حديث جابر بن عبدالله قال : (خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فحمِدَ اللهَ، وأثْنى عليه بما هو له أهْلٌ، ثُم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ.......) ومنها قول أبي بكر الصديق : (قام فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عامَ أوَّلَ على المنبرِ ثمَّ بكَى فقال : سلُوا اللهَ العفوَ والعافيةَ فإنَّ أحدًا لم يُعْطَ بعد اليقينِ خيرًا من العافيةِ) صحيح الترمذي ومنها حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: (سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقرأُ على المنبرِ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ألا وإنَّ القوَّةَ الرَّميُ ثلاثَ مرَّاتٍ) صحيح ابن ماجة وقد عُنِيَ بعض العلماء بجمع ما ورد من ذلك في مؤلفات خاصة منها : 1. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم، لعلي بن محمد المدائني (ت224هـ) 2. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي أحمد العسّال (ت 349هـ). 3. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي الشيخ الأصبهاني (ت369هـ) . 4. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي نُعيم الأصبهاني (ت430هـ) . 5. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي العباس جعفر بن محمد المستغفري (ت432هـ) 6. "الخُطب الأربعون المعروفة بالوَدْعانية"، جمعها القاضي أبو نصر محمد بن علي بن ودعان الموصلي (ت 494هـ). 7. "خُطب الرسول صلى الله عليه وسلم"، لأبي العباس الخضر الإربلي الشافعي (ت567هــ) . ثالثا : أكثر خطب النبي صلى الله عليه وسلم كانت قرآن فقط ، كما دلت عليه بعض الأحاديث، ومن ذلك ما رواه مسلم عن أم هشام بنت حارثة بن النعمان قالت: (ما حَفِظْتُ ق، إلَّا مِن في رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، يَخْطُبُ بهَا كُلَّ جُمُعَةٍ) السبب في كون خطب النبي صلى الله عليه وسلم كان أكثرها بالقرآن فقط أمور من أهمها : ١-الصحابة كانوا عربا يفهمون القرآن ولا يحتاجون إلى شرح وتوضيح كثير كما يحتاجه الناس اليوم، والقرآن فيه ما يكفي من الأحكام والآداب والأخبار والمواعظ. ٢- أن الخطبة كل ما يقال فيها هي أمور شرعية دينية والنبي صلى الله عليه وسلم لا يقول شيئا من ذلك من عنده بل بنزول الوحي به، وما كان الوحي ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم إلا عند الحاجة بحسب الوقائع والأحداث ، وأما في خطبة الجمعة فيقتصر على ما نزل به الوحي سابقا وأعظم ما نزل به الوحي هو القرآن الكريم.

أولا : خطب النبي صلى الله عليه وسلم كانت قصيرة وليس كما يفعل الخطباء اليوم ، قال عليه الصلاة والسلام: (خَطَبَنَا عَمَّارٌ، فأوْجَزَ وَأَبْلَغَ، فَلَمَّا نَزَلَ قُلْنَا: يا أَبَا اليَقْظَانِ، لقَدْ أَبْلَغْتَ وَأَوْجَزْتَ، فلوْ كُنْتَ تَنَفَّسْتَ، فَقالَ: إنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّ طُولَ صَلَاةِ الرَّجُلِ، وَقِصَرَ خُطْبَتِهِ؛ مَئِنَّةٌ مِن فِقْهِهِ، فأطِيلُوا الصَّلَاةَ، وَاقْصُرُوا الخُطْبَةَ، وإنَّ مِنَ البَيَانِ سِحْرًا)رواه مسلم ثانيا : بعض الأحاديث النبوية هي جزء مما قاله عليه الصلاة والسلام في خطبه كما صرّح بعض الصحابة بذلك في كثير من الأحاديث ، فمنها : ما رواه مسلم من حديث جابر بن عبدالله قال : (خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فحمِدَ اللهَ، وأثْنى عليه بما هو له أهْلٌ، ثُم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ.......) ومنها قول أبي بكر الصديق : (قام فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عامَ أوَّلَ على المنبرِ ثمَّ بكَى فقال : سلُوا اللهَ العفوَ والعافيةَ فإنَّ أحدًا لم يُعْطَ بعد اليقينِ خيرًا من العافيةِ) صحيح الترمذي ومنها حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: (سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقرأُ على المنبرِ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ألا وإنَّ القوَّةَ الرَّميُ ثلاثَ مرَّاتٍ) صحيح ابن ماجة وقد عُنِيَ بعض العلماء بجمع ما ورد من ذلك في مؤلفات خاصة منها : 1. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم، لعلي بن محمد المدائني (ت224هـ) 2. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي أحمد العسّال (ت 349هـ). 3. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي الشيخ الأصبهاني (ت369هـ) . 4. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي نُعيم الأصبهاني (ت430هـ) . 5. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي العباس جعفر بن محمد المستغفري (ت432هـ) 6. "الخُطب الأربعون المعروفة بالوَدْعانية"، جمعها القاضي أبو نصر محمد بن علي بن ودعان الموصلي (ت 494هـ). 7. "خُطب الرسول صلى الله عليه وسلم"، لأبي العباس الخضر الإربلي الشافعي (ت567هــ) . ثالثا : أكثر خطب النبي صلى الله عليه وسلم كانت قرآن فقط ، كما دلت عليه بعض الأحاديث، ومن ذلك ما رواه مسلم عن أم هشام بنت حارثة بن النعمان قالت: (ما حَفِظْتُ ق، إلَّا مِن في رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، يَخْطُبُ بهَا كُلَّ جُمُعَةٍ) السبب في كون خطب النبي صلى الله عليه وسلم كان أكثرها بالقرآن فقط أمور من أهمها : ١-الصحابة كانوا عربا يفهمون القرآن ولا يحتاجون إلى شرح وتوضيح كثير كما يحتاجه الناس اليوم، والقرآن فيه ما يكفي من الأحكام والآداب والأخبار والمواعظ. ٢- أن الخطبة كل ما يقال فيها هي أمور شرعية دينية والنبي صلى الله عليه وسلم لا يقول شيئا من ذلك من عنده بل بنزول الوحي به، وما كان الوحي ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم إلا عند الحاجة بحسب الوقائع والأحداث ، وأما في خطبة الجمعة فيقتصر على ما نزل به الوحي سابقا وأعظم ما نزل به الوحي هو القرآن الكريم.

أولا : خطب النبي صلى الله عليه وسلم كانت قصيرة وليس كما يفعل الخطباء اليوم ، قال عليه الصلاة والسلام: (خَطَبَنَا عَمَّارٌ، فأوْجَزَ وَأَبْلَغَ، فَلَمَّا نَزَلَ قُلْنَا: يا أَبَا اليَقْظَانِ، لقَدْ أَبْلَغْتَ وَأَوْجَزْتَ، فلوْ كُنْتَ تَنَفَّسْتَ، فَقالَ: إنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّ طُولَ صَلَاةِ الرَّجُلِ، وَقِصَرَ خُطْبَتِهِ؛ مَئِنَّةٌ مِن فِقْهِهِ، فأطِيلُوا الصَّلَاةَ، وَاقْصُرُوا الخُطْبَةَ، وإنَّ مِنَ البَيَانِ سِحْرًا)رواه مسلم ثانيا : بعض الأحاديث النبوية هي جزء مما قاله عليه الصلاة والسلام في خطبه كما صرّح بعض الصحابة بذلك في كثير من الأحاديث ، فمنها : ما رواه مسلم من حديث جابر بن عبدالله قال : (خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فحمِدَ اللهَ، وأثْنى عليه بما هو له أهْلٌ، ثُم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ.......) ومنها قول أبي بكر الصديق : (قام فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عامَ أوَّلَ على المنبرِ ثمَّ بكَى فقال : سلُوا اللهَ العفوَ والعافيةَ فإنَّ أحدًا لم يُعْطَ بعد اليقينِ خيرًا من العافيةِ) صحيح الترمذي ومنها حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: (سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقرأُ على المنبرِ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ألا وإنَّ القوَّةَ الرَّميُ ثلاثَ مرَّاتٍ) صحيح ابن ماجة وقد عُنِيَ بعض العلماء بجمع ما ورد من ذلك في مؤلفات خاصة منها : 1. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم، لعلي بن محمد المدائني (ت224هـ) 2. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي أحمد العسّال (ت 349هـ). 3. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي الشيخ الأصبهاني (ت369هـ) . 4. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي نُعيم الأصبهاني (ت430هـ) . 5. "خُطب النبي صلى الله عليه وسلم"، لأبي العباس جعفر بن محمد المستغفري (ت432هـ) 6. "الخُطب الأربعون المعروفة بالوَدْعانية"، جمعها القاضي أبو نصر محمد بن علي بن ودعان الموصلي (ت 494هـ). 7. "خُطب الرسول صلى الله عليه وسلم"، لأبي العباس الخضر الإربلي الشافعي (ت567هــ) . ثالثا : أكثر خطب النبي صلى الله عليه وسلم كانت قرآن فقط ، كما دلت عليه بعض الأحاديث، ومن ذلك ما رواه مسلم عن أم هشام بنت حارثة بن النعمان قالت: (ما حَفِظْتُ ق، إلَّا مِن في رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، يَخْطُبُ بهَا كُلَّ جُمُعَةٍ) السبب في كون خطب النبي صلى الله عليه وسلم كان أكثرها بالقرآن فقط أمور من أهمها : ١-الصحابة كانوا عربا يفهمون القرآن ولا يحتاجون إلى شرح وتوضيح كثير كما يحتاجه الناس اليوم، والقرآن فيه ما يكفي من الأحكام والآداب والأخبار والمواعظ. ٢- أن الخطبة كل ما يقال فيها هي أمور شرعية دينية والنبي صلى الله عليه وسلم لا يقول شيئا من ذلك من عنده بل بنزول الوحي به، وما كان الوحي ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم إلا عند الحاجة بحسب الوقائع والأحداث ، وأما في خطبة الجمعة فيقتصر على ما نزل به الوحي سابقا وأعظم ما نزل به الوحي هو القرآن الكريم.

@@yaser-alsaleh كيف علمت انها قصيره وليش،خطبة الوداع مفصله عموما مشكلتكم انكم تستميتون للدفاع عن ماتعتقدوه ولاتريدوا تعترفوا باي خطا وكانكم تدافعوا عن قران منزل من الله سبحانه وتعالئ هذه اكبر مشكله ولهذا تحاولوا وهذا ماورثتوه وتعلمتوه كيف تغيبوا عقولنا لكن الان اختلف الوضع ياسيدي الموضوع صار خطير اذا استمريتوا بنفس طريقتكم سنتهي جميعا حجب الحقايق في هذا الزمن اصبح مستحيل الثوره الاعلاميه كبيره والناس صاروا كانهم في قرية يجب علينا ان نعلم ان الاجيال تغيرت الطفل اليوم مطلع علئ كل شي والاسلام في خطر يجب ان تغربل هذه الكتب حتا يصبح ديننا في امان ونقدر نتفاخر به امام كل حاقد وديننا دين صدق وحق وكتابنا القران لاينطق الابالحق تحياتي لك

@@ابوالصالح كلام كبير يا ابوصالح بس أنا متأكد أنك لا تعرف كيف تمت رواية السنة ولا تعرف ما علم الجرح والتعديل ولا علم العلل ولا علم مصطلح الحديث ولا الفرق بين المرسل والمعلق ولا معنى المحفوظ عند المحدثين ولا الفرق بين الشاذ والمنكر .....الخ وبعدين خايف حدا يغيب عقلك؟!! ذكرت لك الدليل ليش قصيرة!! وبعدين خليك موضوعي وفند كلامي نقطة نقطة بشكل علمي لأنه إطلاق الكلام سهل، المسألة مش ذوقيات! انتظر منك كلام علمي ان كنت تعرف وإلا دع العلم لأهله.

@@yaser-alsaleh ياخوي اعرف ومطلع واعلم كيف يتم تصحيح الحديث والحديث المتواتر والمرسل والضعيف والحسن لكن انا اقلك الموضوع مابني علئ باطل هو باطل الاحاديث رواياتها تناقض بعض وبعضها يخالف كتاب الله وبعضها يخالف حتا الفطره وبعضها لايستفيد منها المسلم ولايقتدي بها مجرد تشويه للاسلام وللرسول ص ولزجاته وللصحابه وبعدين اي علم تكلمني عنه علم نقل الخبر هل هذا يحتاج لعلم قال،فلان عن فلان عموما الله كريم وقادر ان يظهر الحق المبين وينصر الاسلام وكل من تمسك بكتابه الكريم الذي لاياتيه الباطل تحياتنالك

@@ابوالصالح 🌹