Видео

@@gabrielgabriel5177 من لبنان سلام الرب يسوع معكم .سنذكركم في صلواتنا.

@@georgeselhamwi3441 سلام الرب يسوع معكم انتم ايضا. شكرا جزيلا على صلواتكم

@@georgeselhamwi3441 لبنان مبارك ☦️🇱🇧

@@user-lg7wy3pf3n اشكر الرب دائما في كل حين آمين.

@@fredericowozheen4433 سلام المسيح معك .والرب يبارك حياتك.يوجد بعد هذه الحلقة ثلاث حلقات أيضا وهم مسجلون على اليوتيوب .تستطيع مشاهدتهم .فقط أكتب أبونا أرسانيوس حلقة رقم كذا ...

امين

الشكر للرب يسوع المسيح الذي اعطانا مما له لكي نخدمه بما أعطانا لنشر كلمته.آمين.

@@أ.ميناجوزيفالمحامى مرحبا وسلام الرب بقلبك. أنا روم أورثوذكس. قدلسة البابا شنودة قبطي أورثوذكس .يوجد كذلك طوائف بروتستانتية وهم المحتجون على ما كانت تفعله كنيسة روما والتابعين لمارتن لوثر. وهنالك الكثوليك. الإختلافات بين العقائد. هنالك إختلاف في طبيعة السيد المسيح بين الكنيسة القبطية الأورثوذكسية والكنيسة الروم الأورثوذكس الإخوة الأقباط يؤمنون أن للسيد المسيح طبيعة واحدة في طبيعتين إله وإنسان .والروم الأورثوذكس يؤمنون أن للسيد المسيح طبيعتين طبيعة إلهية وطبيعة إنسانية . في عام ٤٥١ عندما أختلفوا حول طبيعة السيد المسيح ألهمهم الروح القدس بكتابة هذا الإختلاف في الطبيعة والطبيعتين ووضعوا نصين في على صدر القديسة أوفيميا .وأغلقوا القبر عليها .وصلوا لمدة ثلاثة أيام وبعد ثلاثة أيام وجدوا أن النص المكتوب فيه أن السيد المسيح له طبيعتين موجود في يد القديسة أوفيميا والنص المكتوب فيه أن السيد المسيح ذو طبيعة واحدة موجود عند رجليها .فأقرت الكنيسة أن للسيد المسيح طبيعتين طبيعة إلهية وطبيعة إنسانية لا ينفصلان أبدا. فانشقت الكنيسة القبطية عن باقي الكنائس الأورثوذكسية وتبعت الكنيسة القبطية الكنيسة الأرمنية والسريان الأورثوذكس .أما كنيسة أورشليم وإنطاكيا والقسطنطينية وروما ظلوا في ما قررته القديسة أوفيميا بعجيبة إلهية لا سيما أن لها زمانا راقدة ، أن للسيد المسيح طبيعتين.وبقينا على هذه العقيدة إلى يومنا الحالي . الإختلافات الأخرى بين الطوائف سو أتحدث عنها لاحقا.آمين

وأين الكذب في كلام البابا شنودة. فهل المطهر موجود ويا ليته موجود. ألا تعلم ما فعل الكثوليك من عقائد مزيفة.ألا تعلم أن مارتن لوثر الذب كان راهب كثوليكي ومنهم وفيهم كتب ٩٢ حجة ضد روما ضد دولة الفاتيكان على ورق ووضعهم على باب الكنيسة وقال هذه كلها تفعلهت روما ضد كلام الرب في الإنجيل.وانظر الآن واليوم بالذات ألا ترى كيف بابا روما شرع زواج المثليين للروم الكثوليك وكيف يخالف وصايا الله بحذفه مقاطع من الكتاب المقدس.ألم تعرف أن بابا روما استقبل في قاعة رأس الثعبان في الفتيكان (هل تعلم أن في الفاتيكان قاعة اسمها رأس الثعبان وفيها المسيح مصلوب و شعر رأسه هو رأس أفعة ) والبابا استقبل في هذه القاعة جماعة كبيرة من المثليين وأقام لهم مأدبة غداء وجلس معهم. ولماذا هذه القاعة موجودة أصلا وهي مخالفة لتعاليم الرب لأن القاعة كلها رأس أفعى أدخل على موقع غوغل واكتب قاعة رأس الثعبان في الفاتيكان. .أمنها تخرج أفكار ثعبانية؟ واقرأ كيف باعوا السماء وجهنم حتى يتوفر لهم المال لبناء الفاتيكان .والكثير الكثير .يا أخي يا ليته يوجد مطهر .كلا لا وجوب لتجسد الرب و عذاباته المؤلمة وموته وقيامته. كنا كل يفعل خطيئة ويتطهر منها في نار المطهر ويخرج من هذا الفرن مشوي ومرتاح الضمير ونقي ويقف أمام الله منقى.يا أخي أو أختي الذي تحادثني .النقاوة والطهارة تبدأ من هنا على الأرض حتى ترث الملكوت السماوي وليس من مكان آخر .حتى تقف أمام الله العادل يجب أن تكون نقيا وطاهرا في كل شيء هنا على الأرض .تغسل آثامك بالإعتراف والتوبة وبالقداس والصلاة والصوم حتى تستحق أن تقف أمام الله وتمارس فضائل المحبة والأعمال الصالحة هكذا تتنقى من خطاياك لتستحق أن تقف أمام الرب الديان العادل. لو كانت كنيسة روما لم تقترف هذا الفعل أي المطهر لكان الناس يتوبون ويعودون الى الله ولكن أنظر الى الكثوليك في العالم هم بالعدد مليار وثلاث مئة والمتزمون والمليار منهم أصبح جاكد وترك الإيمان والكنيسة والباقي أصبح مثلي او ملحد أو لا يعرف الله او لا يؤمن بوجوده حتى. أنحن نقاس بالعدد أو بمكاننا في الكنيسة ؟ كنائس أوروبا وأمريكا وأوستراليا تفرغ من المؤمنين وتصبح ملاهي أو مطاعم ومنهم من تحول الى شهود يهوة لأجل المال ومنهم تبع التكنولوجيا ووووو. ألم تقرأ في الإنجيل المقدس ما قاله الرسول يوحنا الحبيب: دم يسوع المسيح يطهرنا من كل خطيئة.هذه تجدها في رسائل القديس يوحنا الحبيب .إذا التطهر يكون بدم يسوع وليس بنار .اعلم أيضا أن يسوع المسيح تجسد وصلب وسال دمه لكي تتطهر من خطاياك التي حملها عنك على الصليب بدمه .إن اعترفت بها وندمت عليها وأصبحت تائب عنها للأبد ولا تعود تقترفها.عندها دم يسوع يغطيك ووأنت تستحق أن تدخل ملكوته الأبدي.آمين

@@georgeselhamwi3441بغض النظر عن ما فعلت الكنيسة هناك مئات القديسين الكاتوليك شئت ام ٱبيت ليس انت من تحاسب (لا تدين لكي لا تدان) بس البابا شنودا كان هدفه ادحاك المصلين من خلال التمسخر على الكاتوليك و اختراع قصص مزيفة لا اساس لها ان كاتوليكي و لم اسمع بحياتي ان هناك درج و سلم اتبارك منه فكالمه كذب (انا كنت بحبو هو و داود لمعي لكن اكتشفت ما يحويه شنودا من كره في قلبه للاسف)

أكيد أنت لا تعرف شيئا عن المسيحية.القديسون الذي تتكلم عنهم الذين رؤوا المطهر هم لم يرووا المطهر بل رأووا ما وضعه كهنة الكثوليك في رؤوسهم وعقولهم من تخيلات وتفاعلوا معها حتى صدقوها وأصبحت هواجس في رؤوسهم وعقولهم فتحدثوا عنها .وإنما هي تخيلات شيطانية .وهذه الحرب كانت مع فيرونيكا جولياني التي كانت تعلوا في السماء وكانت تضع يديها ورجليهل في المياه الباردة فتصبح المياه تغلي غليانا كبيرا. والتي لما شرحوها وجدوا على قلبها مرسوم علامات صلب السيد المسيح .المسامير والحربة وإكليل الشوق.وووو .أصبحت هذه المرأة من أكثر المحبوبين ليسوع و المفضلة عنده بين كل القديسيين.. وأصبحت قلب قلبه .هذه الأعمال وهذا الكلام ليس من عند الله .لان الله لا يحابي الوجوه ولا يقول أن هنالك قديس قلب قلبه .كل ذلك هو من تأليف الكثوليك الذين لا يعرفون الكتاب المقدس ولا الرب يسوع المسيح بل يتخيلون خبريات وقصص خيالية ويلصقونها بأشخاص ليجعلونهم فائقين في القداسة والقداسة لا تمت لهم بصلة. المطهر بدعة شيطانية إبتدعها الكثوليك عام ١٢١٧ بدؤا يبحثون عن آيات من الكتاب المقدس تدعم هذا المخطط الشيطاني وعندما وجدوا آيات غيروا تفسيرها عن تفاسير القديسيين لتدعم بدعتهم ، رووجوا للمطهر وجعلوه عقيدة وجعلوا العذراء سيدة المطهر واحتالوا على البشر الذين لا يقرأوون الكتاب المقدس وهم الذين منعوهم عن قراءته ليجعلوا الناس لا تعرف شيئا عن الإنجيل داعمين عملهم هذا بأن الناس لا تفهم ولا تعرف أن تفسر كلام الله. اخترعوا المطهر الإختراع الشيطاني ليرموا الناس في جهنم .وهذه هي حيلة الشيطان.فهل من المعقول أن تعمل خطية وتعترف بها وتنزل للمطهر لتتطهر عنها .لتصعد الى السماء .ومكتوب في الإنجيل أن دم يسوع يطهرنا من كل خطيئة .وليس مكتوب أنه يوحد نار مطهرية .الكثوليك رموا كلمة الدم ووضعوا مكانها نار لتصبح الآية النار المطهر تتطهر من كل خطيئة .

في الكنيسة الأورثوذكسية لا وجود للمطهر نهائيا. ولا حتى في الكتاب المقدس كذلك لا يوجد لمثل هذه النار التي تطهر النفس والروح في عذاب يشبه عذاب حهنم. وإنما الحالة التي كانت تعيش بها كنيسة روما في تلك الحقبة كانت تاريخيا ظالمة للناس وللكهنة وسلطة كنسية لا تعرف الرحمة على أتباعها. فمثلا هنالك كان راهب كثولكي يدعى مارتن لوثر هذا إنتفض على كتيسة روما وكتب خمس وتسعون حجة ضد الفاتيكان وما تقوم به لذاك حرموه وهو بدوره خلع لباس الكهنوت وأنكر الكهنوت المتبع في الكنيسة الكتولكية.وبدعة تجر بدعة. وهكذا الحال في الكنيسة الكثولكية حتى انتهى بها المطاف الى ما عليها اليوم

من هو ليضحك الناس على عقيدة يعتنقها مليار انسان

الكنيسة كانت واحدة فة عصر الرسل لمدة ٤٥٠ سنة تقريبا. فكر واحد وايمان واحد حتى بداية الانشقاق وظهور الطائفة الكاثوليكية وبعدها البروتسانت وبعدها العديد من الانشقاق حتى يومنا هذا

ببساطة نرجع لتاريخ عقيدة المطهر نعرف انها حديثة وان مر عليها قرون. نرجع للمسيحية وللكنيسة والآباء في الاربع قرون الأولى قبل انقسام الكنيسة لا تتعبي ولا تحتاري صلواتك ربنا معاكي

اذكرنا أمام عرش النعمه العظيمه صلى من اجل ابنك مينا امين واحفظه من كل سوء وشر واهده إلى ملكوتك واشفينى وشكرا حبيبى يسوع المسيح المحبوب

انت كاتوليكي مسطول

الكاثوليك يهرطقون .بعقائد خاطئة. مثلا عقيدة الحبل بلا دنس.عقيدة المطهر . رئاسة روما .إنبثاق الروح القدس من الآب والإبن .مباركة المثليين حديثا. مناولة غير المسيحيين. زواج من غير المسيحيين بدون تعميدهم . معمودية ليس بالتغطيس بل بالرش . مريم العذراء سيدة المطهر . وأشياء كثيرة غير ذلك .فهل تعتبر هذه الكنيسة تتبع تعاليم الكتاب المقدس.

أنا أطلب أن تعطيني إثبات أنه يوجد مطهر ، ولا تقل لي أنهم قالوا لك انه يوجد مطهر ، أريد إثبات من الكتاب المقدس أنه يوجد مطهر وهذا الحديث موجه للشخص الذي سأل قداسة البابا اشنودة وقال له . يا أبونا إنت اكتشفت المطهر بعد نياحتك . ولكل شخص كاثوليكي من بابا روما حتى أصغر كاهن وحتى علماني كاثوليكي ، فليتقدم ويعرض لنا أبحاثه من الكتاب المقدس عن وجود المطهر مستخدما آيات وتفاسير من آباء قديسيين أمثال القديس يوحنا الذهبي الفم . القديس أثاناسيوس والقديس مارون الناسك أي مار مارون والقديس أغسطينوس يوحنا الدمشقي باسيليوس الكبير وقديسيسين قبل الإنشقاق عام ١٠٥٤ م . وأنا أقول لك .يا ليته يوجد مطهر .يا ريت يوجد مطهر حتى نقف أمام الله بنقاوة التطهير من الخطية الأصلية الجدية .لو كان يوجد مطهر لما كان هنالك لزوم للرب يسوع المسيح أن بتجسد ويعذب ويصلب ليفدينا بدمه ويطهرنا من الخطية الأصلية .أطلب منك أن تقرأ الكتاب المقدس جيدا وأن تفهمه جيدا حتى تعلم أين تتكئ رأسك عندما تنام .

@@georgeselhamwi3441 أأمن تقرآ مثال الإنسان وخصمةُ وكيف تُسلم للشرطي وبعدها الى القاضي الحق الحق يقول ربنا المسيح يسوع لا تخرج حتى تدفع الفلس الأخير ،،، وكذا لعازر البلايا كيف وهو في حضن ابونا ابراهيم والغني في اسفل الهاوية يُريد ان يُبل فمةُ بقطرة ماء،،،،، المهم بعد الموت ستعرف بنفسك تحياتي لك

مثال يسوع ب لن تخرج من هناك حتى تفي الفلس الأخير .هذا يعني أنه لن يخرج من هناك أبدا. وإليك آيات توضح هذا الكلام. مثلا قال الرب لربي إجلس عن يميني حتى أضع أعدائك تحت قدميك. فهل الأعداء ليسوا تحت قدمي الرب. عن العذراء مريم. ولم يعرفها حتى ولدت إبنها البكر . وهنا ترى كلمة حتى تعني النفي ، وهي بنفس المعنى .فهل القديس يوسف النجار عرف الفائقة القداسة مريم أم الله بعدما ولدت يسوع المسيح الله؟ بالتأكيد كلا. الكتوليك عندما عملوا بدعة المطهر التي أتت بعد بدعة صكوك الغفران. أي في عام (١٥١٧ تاريخ بداية عقيدة المطهر ) قاموا بذلك لأجل مكاسب مادية وللسيطرة على الناس وإخافتهم وذلك في كرسي روما و أوروبا وليس في باقي الكنائس .مثلا الكنائس الأورثوذكسية كراسي أورشليم وكرسي إنطاكيا وكرسي الإسكندرية وكرسي القسطنطينية وكرسي روسيا . وحتى المنشقين عن الكاثوليك البروتستانت لا يؤمنون بالمطهر لأنهم يعرفون أنه هرطقة فأنت تقف أمام خمس كراسي أساسية لا يعترفون بالمطهر منذ بداية الكنيسة الى اليوم وإلى الأبد . فما هو عذر روما في ذلك.هل هو المزيد من الإنشقاقات في الكنيسة الغربية اللاتينية. أنظر أوروبا الأن كيف تعيش الكنائس أصبحت نوادي ومطاعم فيها وقلة قليلة باقية. ولكنها فارغة. من المؤمنين. لماذا. ؟ لأنه أصبح الناس يقولون نعمل خطية ونصعد للمطهر ونتطهر ، ومع الوقت أصبحت الخطايا عادة ولا أحد يحس بخطاياها. ففرغت الكنيسة من المؤمنين حتى أصبحوا ملحدين وشاذين . وهذه لعبة الشيطان ليَجُرَّ الناس الى جهنم . فأغلبية الناس لم تعد تهتم بالصلاة وبالكنيسة ولا تحترم الكهنة ولا تلتفت الى الرب يسوع المسيح. ولا تصلي فأصبحوا لا يعترفون بالخالق ولا بالإله يسوع المسيح. وجحدوا على الرب. أنظر الى الأورثوذكس أي المستقيمي الرأي، في كل الكنائس ما زالوا محافظين على روح الرب في داخلهم وليس كنائسهم متاجر ومسارح ومطاعم وملاهي. يا أخي هنالك كنائس تحتفل بأعياد الميلاد على المذبح المقدس في الكنائس. فأصبح المذبح الكثوليكي طاولة طعام ومشروب. الى هذه الحالة وصل مستوى الناس والكهنة ألا يعلمون أن مكان المذبح هنالك ذخائر قديسيين موضوعة داخل حجر المذبح. قلة إحترام وقلة معرفة وصل إليها الغرب الجاحد. أتمنى لو وُجد مطهر لكان الكل خلص . ولكن الشيطان ذكي فعلها في الكنيسة الكثولكية وأسقط جماعاتها الى الهاوية بواسطة مطهر غير موجود الا في عقول الكثوليك وأتباعهن وليس موجود في مكان آخر. ولو كان المطهر موجود لا داعي لأن يأتي يسوع المسيح ويتجسد ويهان ويبصق عليه ويجلد ويصلب بالمسامير على الصليب ويموت ليقوم في اليوم الثالث . كان الأفضل للرب أن يبقى في السماء جالسا على عرشه يدير البشرية من فوق لان الجميع سيخلصون بواسطة المطهر فلا داعي للفداء .لأن المطهر كان سيأخذ مكان عملية فداء الرب. أخيرا أقول لك .يوجد آية في الكتاب المقدس قالها القديس يوحنا الإنجيلي .وهي ( دم يسوع يطهرنا من كل خطية ) فبنظرك ما الذي يطهر من الخطايا هل هو دم يسوع أم نار من المطهر ؟ انتبه وانتبهوا جميعكم لان الرب يغربل الناس فطوبى للذي يتمسك بتعاليم الرب يسوع المسيح ولا يحيد عنها أو يزيد نقطة أو حرف على كلام الرب لأن أسمه سيحذف من الكتاب الى الأبد .آمين.

@@georgeselhamwi3441 لا يا شيخ

كلامه مسخرة و كذذب